عرض مشاركة واحدة
قديم 04-30-2008, 01:32 AM   رقم المشاركة : 202

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوي مشاهدة المشاركة
ا خي الفاضل عبد الله صالح الزبير

أويدك على إقتراحك بإستحداث ساحة الا باء والأجداد وأرجو من الإ داره دراسته وتنفيذه

وأريد طرح بعض الأ سئله ارجو التكرم بالإجابه عليها مشكوراً

1- ذكر ابن القريه في إ حدى مشاركاته بأن المنتدى بدأ يميل إلى الشلليه هل تؤيده في هذا الرأي.
2- من المعروف انك حفيد الشاعر الكبير (عبد الله الزبير ) سؤالى هل أ حد من ابنائه او احفاده ينظم الشعر
3- هل تستطيع ان تزودنا ( بأول قصيده واّخرقصيده قالها جدكم)
مع شكري وتقديري لكم مسبقاً
اخي الفاضل العلوي اسعد الله أوقاتك بكل خير..
ذكرت في سؤالك ان المنتدى بدأ يميل إلى الشللية حسب ما افاد به ابن القرية في إحدى مشاركاته .. والحقيقة ان الشللية هي آفة أي عمل في الحياة وخاصة إذا كان هدفها الإساءة للأخريين.. ولكن لا ارى ان لها وجود في منتدى الساحات وإنما ترجع لموضوع المشاركة من حيث قوة الموضوع واهميته حينها نجد تفاعل الأعضاء تفاعل ايجابي. وقد يكون أحيانا احتراما لكاتب الموضوع إما لكبر سنه أو مكانته الاجتماعية اما ما سوا ذلك فلا وجود له أبدا وعلينا ان ننظر إلى الأمور بحسن نية..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوي مشاهدة المشاركة

2- من المعروف انك حفيد الشاعر الكبير (عبد الله الزبير ) سؤالى هل أ حد من ابنائه او احفاده ينظم الشعر

مع شديد الاسف اخي العلوي لايوجد احد من الابناء او الاحفاد ينظم الشعر ولكن هناك الاخ الفاضل سعيد الزبير يحفظ الشعر وهو المرجع الوحيد لنا بعد الله سبحانه وتعالى في حفظ قصائد جدنا رحمه الله ومن محاسن الصدف ان بعض الاحفاد جده لأبيه شاعر وجده لأمه من اكبر شعار المنطقة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوي مشاهدة المشاركة


3- هل تستطيع ان تزودنا ( بأول قصيده واّخرقصيده قالها جدكم)
مع شكري وتقديري لكم مسبقاً
اسمحلي اخي العلوي سأستعين في اجابتي على هذا السؤال بصديق وهو الاخ الفاضل سعيد الزبير..
فقد افاد ان اول قصيده قالها رحمه الله كانت ردا على ابيه المدعو محمد بن عثمان الزبير عندما اوكل اليه بعض الاعمال ولم يتقنها حيث كان عمره مابين السادسه والثامنه حيث قال ابوه في قصيدته

والله ياذا ما يطيب خاطري وانا المح ...... مايطيب خاطري يوم ادرق عنه

فكان رده رحمه الله وهو في هذا السن:

والله اني ولدك ماغير زهزه وافرح ...... ماكساني الغرو ( العقال ) حتى خذ مني مأمنه

اما اخر قصيدة فقد قالها وهو مسافر للحج وهي سفرته الاخيره التي انتقل فيها الى رحمة الله في يوم العيد في مسجد الخيف بمنى حيث كان يشعر بأنها سفرة الوداع حيث كان يوصي رفاقه بذكر الله وبقوله كبروا احاريمكم فأنها اكفانكم ..
ونظرا لعدم توفر القصيده في الوقت الحاضر فأعدك بها إن شاء الله في القريب العاجل..

ولك خالص تقديري ومودتي