جزاك الله خير يا الشيخ علي ما ترويه ، ما ترويه فيه المتعة والتأصيل التاريخي لتلك الحقبة من الزمن بغض النظر عن النكته والابتسامه ، من خلال هذه القصة وما سبقها من قصص أؤكد لك أنني تعرفت على أشياء لم أكن أعرفها عن حياة أولئك الناس ، واخيرا احب أن أنبه الى أن اليمين التي حلفها حلّوش لجلب المطر ليست من اليمين التي تخرج الكافرة بإذن الله فقد ورد في الحديث أو كما جاء فيه : ربّ أشعث أغبر أقسم على الله فأبره . تحياتي أيها العزيز الغالي