جبلنا الأشم على الحقيقة والمجاز
أعرف كما يعرف كثيرون غيري أنك تمارس العمل كما يفعل العاشق
فهناك حميمية بينك وبين عملك لدرجة أنه في أحد الأيام خرجت من بيتك لأمر شخصي ولم تقف بسيارتك إلا
أمام بوابة الإدارة وحينها تذكرت أن ذلك اليوم خميس.
سؤالي وأنت الذي مارست العمل الإداري لفترة طويلة
أين الخلل فيما نراه اليوم من قلّة الدافعية للعمل:
هل هو في الأنظمة وقصورها؟
أم في الحوافز وقلتها؟
أم في ثقافة الشباب؟
السؤال الثاني أرجو التعليق على الصور الواردة أدناه
دمت ودام لك الحب والاحترام