الله يمسيكم بالخير
يعلم الله إن الإجازات راحت بين زواجات وملكات ومناسبات ولا استفاد الواحد منها ولا يوم ... إن جينا نعيي وما نروح عند من عزمنا .. والله ما تجي منّا ولا تعودنا على ذلك .. وإن جينا نروح متى نتفرّغ لأهلنا ونطلع معاهم يوم ..
أما بالنسبة لجبل الشعبة ..
لا ياهب لكم شوية أعذار وتصدقون
تراها كلها أوهام .. يبي الفكة من العزير ..
الله الله لا تسمحونه أبدا الخيمة جاهزة والعزايم والمناسبات انتهت .. خلونا نأكل العزير في الخيمة .. منها عشان يتأدب وما عاد يغيب ومنها الباقين يأخذون عبرة ..
يا بخت من شاف جربه في غيره ..
والرجال لقيته بعدها بيومين وسألته ليش غبت عن على التابعي ..
قال لي هروج ...يوه يوه يوه يوه ... أقلكم خلوها مستورة .. يعلم الله إن آخرها يشير بيده يعني ....... بلاشي بلاشي خلوها على الله ..
أبو احمد ...
الله يحييك تراحيب المطر ..
يعني مالقيت تجي إلا وقت الناس مشغولين .. لا يكن ماعندكم مناسبات ..
ترى كل شي جاهز بس .. شعب جعملة مقفل على السمن والعسل والدقيق والتمر والسكر والشاهي والبن والهيل وكل الأغراض في السحارية وتراها في سند الخيمة ..
إن كان ما لقيتها فالظاهر تلقاها في الحصن
الرجال يقل خايف من القرود تعقبه عليها ولا تخلي منها شيء ..
ابشر بالعوض ..
القصيدة رائعة بس ليتك علمتنا باللي قالها والرد ما جبته .. وبعدين مين جدك الله يرحمه ويسكنه الجنة ..
بن جاهمة .. يعني ما إنفكينا من الأولى إلا في الثانية .. طيب ابشر بالرد ..
البدع بن جاهمه
ليتني كنت مالصحابة او تابعي
ولا انا كنت في يثرب وجار الرسول
امة في تواد وفي تراحم وطيب
كان صبري كبير وعند قلبي عزيمة
اعرف ابناء صحابتنا وابن جاري
الرد بن رمزي
جيت ابارك لبن جاري وللتابعي
بعد ما جتني الدعوة وجاني الرسول
حفلة اهل الكرم قد عقبوها بطيب
انتظر فعلهم يامن يسوي عزيمة
وارفع الراية البيضا لبن جاري
هذا ما عندنا وسلامتكم .. وترى أحيانا ما يمدينا نمر الخيمة إلا بعد يومين من كثرة المناسبات والهجولة ..