يا حبكم للأكل .. تدعون إن أبو أديب زعلان .. علشان تروحون بيته ويعشيكم !!
الرجال .. لا هو زعلان .. ولا شيء .. فقط جالس يستمتع بجو الطائف وهواءها
العليل .. إللي يرد الروح .. وأما موضوع العشا والسمره إللي ذكرها أبو توفيق
فأقول .. حامض يا عنب !! أبحثوا لكم عن أي قاعة فرح وأقلطوا فيها !!
وإلا روحوا مطعم ساهر .. يمكن يعشيكم كبسة ضبان !!!!
دمتم بخير