عرض مشاركة واحدة
قديم 12-14-2008, 07:14 AM   رقم المشاركة : 1

 



إني أطمعت نفسي في الجنان فطمعت،

وأطعمتها في النجاة من النار، فطمعت،

وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً،

فإن الناس لم يرضوا عن خالقهم ورازقهم فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟



الحسن البصري

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس