عرض مشاركة واحدة
قديم 12-14-2008, 07:14 AM   رقم المشاركة : 140

 



إني أطمعت نفسي في الجنان فطمعت،

وأطعمتها في النجاة من النار، فطمعت،

وأطمعتها في السلامة من الناس فلم أجد إلى ذلك سبيلاً،

فإن الناس لم يرضوا عن خالقهم ورازقهم فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟



الحسن البصري

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس