أخي المصاب بفقد حبيب أو فراق عزيز - آجرك الله في مصيبتك وأخلف لك خيراً منها -
إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى، فاصبر واحتسب،
ودع الجزع فإنه لا يفيد شيئاً، بل يضاعف مصيبتك،
ويفوت عليك الأجر ويعرّضك للإثم.
أخي - رزقك الله الصبر والاحتساب - إليك في هذه الأسطر بعض الأمور التي تخفف عليك مصيبتك،
وتهوّن وقع البليّة في قلبك.