(12,11) 
تعجيلُ الفطر فى السِّت من شوال من علامات إظهار الدين 
ومخالفةِ المغضوب عليهم والضالين: 
      فعن أبى هريرة  رضي الله عنه  
أن رسول الله  صلى الله عليه وسلم  قال: 
"لا يزال الدينُ ظاهراً ما عجَّل الناسُ الفطر  لأن اليهود والنصارى يؤخرون"
( صحيح الترغيب:1067)
(13) 
دعاءُ الصائم أيام السِّت من شوال لا يُردُّ بإذن الكبير المتعال:
      فعن أنس  رضي الله عنه  قال: قال رسول الله  صلى الله عليه وسلم : 
"ثلاثُ دعوات لا تُردُّ: دعوة الوالد. ودعوة الصائم, ودعوة المسافر"
(الصحيحة: 1797)
(15,14) 
صيامُ أيام السِّت من شوال (وغيره من النوافل) 
من سمات أهل الصيام الأتقياء, كما قال إله الأرض والسماء:
 
(الأحزاب)
 (16)
 صيام أيام السِّت من شوال جُنَّة , فهل تعى ذلك الأمة؟
      فعن أبى هريرة  رضي الله عنه  أن رسول الله  صلى الله عليه وسلم  قال:
قال الله  عز وجل :
" كلُ عمل ابن آدم له إلا الصيام, فإنه لى, وأنا أجزى به, والصيام جُنَّة,....الحديث"
(متفق عليه)
(17) 
خلوفُ فم الصائم  أطيب من ريح المسك عند الله , 
 وتذكَّر قول رسول الله  صلى الله عليه وسلم  , 
في ما يرويه عن ربه ومولاه:
" ....والذى نفسُ محمدٍ بيده لَخَلُوفُ فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك,... "
(متفق عليه)
(19,18) 
للصائم فرحتان, كما قال نبينا العدنان  صلى الله عليه وسلم  : 
" ....للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره, وإذا لقى ربه فرح بصومه" 
(متفق عليه)