.
*****
الحقيقة أن القصة تستاهل الجائزة وأكثر
(ترى)
لو كان في الحب خير ما يكن قيس مات ما تزوج ولا سموه الناس مجنون ليلى
لو كان في الحب خير ما يكن ضاع مُلك آكل المرار ملك أسد وغطفان بسبب حب أمر القيس
لو كان في الحب خير ما سمو الناس كثير بن عبد الرحمن الخزاعي بكُثيَر عزة بسبب حبه لـ عزة بنت حُميل الضميرية
والقصص كثيرة ونصيحتي لكم ابتعدوا عن الحب يا حبايب وخلوكم في ساعة طيبة دام تعرفون أن الحب أعمى وأنا اخاف توقعون في حب على كبر ويا شين المراهقة في سن الشيخوخة قصدي سن الشباب
المهم في الموضوع
يوم الخميس الفائت (المذكور) خرجت أنا وعلي أبو علامة وصالح بن سعيد الساعة العاشرة والنصف صباحاً باتجاه ابرق الرغامه ومنه إلى قويزه ثم الحرازات وحتى أعالي وادي قوس وشاهدنا الدمار الذي حدث بالمنطقة
وفي طريق العودة شاهدنا يحيى بن حمدان يسير على احد الأرصفة وكان يتضح على أبو أديب القلق والرغبة في العودة للبيت ويقول عنده التزام مهم ولا يقدر يتغدا معنا
أنا وأبو رائد يا غافل لك الله وصلناه عند سيارته وقبل ما ينزل أغلق الجوال واستخدم شريحة خاصة واتصل على شخصين وقال إذا فيه شي مهم أنا على هذا الرقم وأنا جاهز على الموعد
وسلامتكم
*****