يتّضح من اندفاع الطفلة ، أنّه لا يريد تعليمها السباحة ،
بل ترويعها من المسبح ، وتجريعها الألم كي لا تقترب منه مرّةً أخرى ،
من باب " داوها بالتي كانت هي الداء " ..
موقف هذا الشخص ومن حوله غريب جدًّا ،
أحاطوا هذه الطفلة المسكينة بالقسوة والوحشيّة ،
والأغرب من ذلك كلّه تصوير آلامها ،
ثمّ نشرها كوجبة على مائدة اليوتيوب ..
----------------
الأخ القدير / عزّ ومهابة ..
أشكرك جزيل الشكر على روعة حضورك ،
أتمنّى لك التوفيق ،
ودمت بخير ..