هو الذي تكون معه كما تكون وحدك …
هو الذي يظن بك الظن الحسن وإذا ما أخطأت بحقه ...
يلتمس لك العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصر …
وهو الذي يكون معك في السراء والضراء …
أتمنى من الله أن يكون هذا النموذج يا أبا محمد لا يزال موجود ...يساورني شك .. في أنه قد أنقرض
أسلوبك راقي ..أستمر وفقك الله .
علي بن حسن