الغالي أباصالح
 رحم الله والديك وغفرلهما وللفاضل أحمد الزبير
  
  الحله -- عرا -- رحبان -- العباله مروراً - بالبارده ثم
  -- العباله -- رحبان -- الحله ....... المثيرفي الأمر أن
  جميع الحركات تحت المجهر والرصد ثم التقييم .
  حدثني جدي رحمه الله عن قصة حدثت معه :
  يقول رحمه الله كنت شاباً يافعاً ولدي (جبّه) فرحان بها
   وكل مامشيت خطوه (أقررها) لأنها تميل .
   يكمل  رحمه الله : تحركت من بيتنا متجهاً للحلة
 وأثر عبدالله العجمه رحمه الله (يرقبني) ولما إقتربت
 منه وسلمت قال : ( عبدالله عجير) وأكمل (والله إنّي آقول
 من هو ذه يمشي ويتخابط مع جبّته ) 
 يقول جدي رحمه الله وكانت درس لي وأصبحت حتى في مشيتي
 أحرص وإدري إن الناس يرقبوني  
.
 بارك الله فيك ياأباصالح وفي إسترجاعك لهذه القصص
 الشيّقة ولاعدمناك .