هذه من العادات القبلية المقيته ، والحقيقة أنها لا زالت متأصلة ومغروسة بعمق أعماقنا ، ومهما حاولنا التخلص منها ، رغم قناعتنا أننا على خطأ ، إلاّ أننا لا نستطيع التخلص من هذه العادة المقيتة ، وأتحدى أي واحد فيكم ، إذا اتصلت به إحدى قريباته وهو في مجلس به مجموعة من الأصدقاء ويسألونه من المتحدث معك ، أن يقول فلانة بأسمها الصريح زوجتي أو أختي أو والدتي فلانة
شكراً أبو ياسر ، إختيارك موفق .
علي بن حسن