عدد النقاط : 10
الحبيب رفيق الدّرب أكلت علينا الجوّ يا صاحب الأسلوب الرّائع ! والحمد لله على سلامة لِحْيَك ؛ شُلّت يمين العجوز الشّمطاء على فعلتها هذه وكأنّي بها وقد أطلقت عشرة صواريخ سكود مع ذلك الكفّ ! وكما طلب مِنك الحبيب أبو ياسر وتساءل أيضاً أطلب مِنك نفس الطّلب وكم كان الجَواد ؟ وهل هو بالشّهر أم بالسّنة ؟ نحن في أشدّ الشّوق لمعرفة ذلك ! وما يتبع مِن قصص ، مع أنّني كُنت أودّ معرفة بداياتك في الدِّراسة متى ؟ وكيف ؟ وأين ؟ لا تبخل علينا بارك الله فيك يا رفيقنا في دربنا .