إذا علمت أنك عندما أودعت الله ألمك ونزيف جرحك وصبرك
وأن الله قد وعد بأنه لن يصيب المؤمن من وصب
ولا نصب حتى الشوكة يشاكها إلا أبدله الله خيرا منها
ورفع بها من سيئاته وأبدله عنها حسنات تدخله الجنة
إلا أعاد الله إليك قوتك وعلى الحق ثبتك
فهذه هى راحة القلب