الاختلاف في الرأي لايفسد في الود قضية
لكننا للاسف في هذا الزمن صرنا لا نتحمل اختلاف الرأي الا في اليسير من الأمور
حتي اننا نقوم بالتقليل من رأي الآخريين الي درجة التسفيه
ناهيك عن القضايا الشرعية التي صار التكفيير والخروج من الملة كارت احمر جاهز يخرجه البعض لمن يختلف معهم في رأي شرعي
ندعو الله ان يهدينا الي سبل الصلاح
تحياتي خوي نايف الساحة علي ذلك الطرح المتميز وقدرتك الكبيرة في الابحار في كل التيارات والاهتمامات