عرض مشاركة واحدة
قديم 11-07-2011, 08:50 PM   رقم المشاركة : 9

 



نسمع دائماً هذه الكلمات تتردد على ألسنتنا عندما يكلمنا احد ويقول فلان يسأل عنك
يكون الجواب (
سألت عنه العافية
)
السؤال /
هل العافية كائن حي حتى تسأل عن احد ؟
ثم إنه من المفرح أن الأصدقاء لا زالوا يسألون عن بعضهم البعض
ونستبشر ونقول لازالت الدنيا بخير.
ألهذا الحد بلغ بنا التشاؤم من الحياة ؟
وأحيانا نسمع رداً آخر هو ( أكيد بيجي مطر مادام سأل عنّي فلان
).
أو (
غريبة ، كيف له سأل
).

وأحيانا عندما تتصل على قريب أو صديق أو عزيز لك للاطمئنان عليه
أو من باب صلة الرحم وبعد التحية المعتادة يقول لك (
عسى خير
).
وقد يفسر اتصالك أنه لحاجة ستطلبها في اتصال لاحق .

وإذا لم نتصل بأحد قالوا (
اتركه يا شيخ معه كبرة نفس ، وإذا أحتاج بيتصل
).

فماذا نعمل لكي نسلم من هذه وتلك ؟



أضف عليها لو فكرت في زيارة صديق غاب وغبيت عنه فتره وجدته يتململ ويخمس ويسدس 0 واش 0 جاء 0 به واش يبغي وأصبحت الصلة والتواصل نكره ,الله المستعان 0 كل ما أشرت إليه أعلاه واقع للأسف شكر لإلقاء الضؤ على هذا الموضوع تحياتي 00


 

 

   

رد مع اقتباس