عرض مشاركة واحدة
قديم 11-21-2011, 11:40 PM   رقم المشاركة : 2

 

وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ [العنكبوت:64].


ومعنى الآية كما جاء لبعض المفسرين أن ما أعطاه الله للأغنياء في الدنيا من المال والجاه والدار والملبس الزائد على الضروري كله يضمحل ويزول ولا يبقى له أثر كاللعب الذي لا حقيقة له ولا ثبات، وأن الدار الآخرة هي دار الحياة الباقية التي لا تزول ولا موت فيها،



شكرا خوي نايف علي هذا الطرح المتميز والذي يلامس احاسيس الخوق والرجاء في نفوسنا لندعو الله الثبات في الدنيا والنعيم في لآخرة

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس