واليوم تظهر بعض هذه الفقّاعات في صورة كاتِب صحفي !
في هيئة مُتفيهق أعلامي !
زادُه القِيل والقال
يَكيل الـتُّهم ضد أسلافه
ويتنكّر لمبادئه
(فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ)
ولا يهمّنّك شأنهم
بل انفخ هذه الفقّاعات تطير .. إذ لا قرار لها !
أصحاب المبادئ الراسخة ماتوا ودُفنوا تحت الأرض ..
وهم كالسيل تحت الأرض ويُنتفَع به
فـ
الناس صنفان : موتى في حياتهمُ = وآخرون ببطن الأرض أحياءُ
وأصحاب المبادئ الهدّامة والأفكار المنحرِفة ماتوا وتلاشى ذِكرهم كتلاشي الفقّاعات
الناس لا تذكرهم بخير ، بل تلعنهم
ولهم سلف بـ ( أبي رغال ) !