عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-2008, 08:37 PM   رقم المشاركة : 3

 

لله درك يا أبا ناهل

أرجعتنا لأيام الجامعة

وأيام المتنبي

وبحكم السن آنذاك كنا نتنافس في حفظ قصائده

فحفظنا هذه القصيدة

و قصيدة الحمى

وزائرتي كأن بها حياء ............ فليس تزور إلا في الظلام

فرشت لها المطارف والحشايا ..... فعافتها ونامت في عظامي

يضيق الجلد.. عن نفسي وعنها ....... فتوسعه بأنواع السقام

ومما أذكره أيضاً قصيدته التي يقول في مطلعها:

أرقٌ على أرقٍ ومثلي يأرقُ ... وجوىً يصيحُ وعبرةٌ تترقرقُ

وعذلت أهل العشق حتى ذقته... فعجبت كيف يموت من لا يعشق

والقائمة تطول

شكراً أبا ناهل

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس