أبو صالح : أنا تابعت كل المداخلات التي علقوا عليها على مداعبتك لهم وطلبك المشروع ولك الحق فيما طلبت ، لأن من كان يحبوا وبداء في محاولة التقوم يشعر وكأنه حقق إنجاز غير مسبوق وهذه الحالة مررت بها قبلك وعندما وجدت نفسي تعديت المائة شعرت بشيء من الزهو وقليل من الغرور وبدأت أقول لنفسي ماذا لو طلبت أجر من أهل الساحات على ما أكتب ؟ هل في ذلك شيء ؟ ومع مرور الوقت بدأت أتعود وخاصة بعدما بدأت أخطوا الخطوات الأولى وأستقام عودي وسرت أهبط السوق لوحدي وأستقر بي المقام في ساحة صدى الوادي وهناك بسطت لي بسطة ساعدني في بسطتها مشرفها وفقه الله ولا زلت قاعد في بسطتي وتحت شمسيتي وأحياناً تغلق عليّ البضاعة ولا عندي شيء جديد أبسط به أو تكون البضاعة كاسدة فيتكرم علي المشرف جزاه الله خير { ويخرج لي بعض ما قد بسطت به ويضعه أمامي لإعادة تسويقه } ..أنت يا أبا صالح مكسب للساحات وأنت تحبوا فكيف بك وانت تركض بأذن الله وأنا لن أقول لك مبروك تخطي المائة والنصف بل أقول لأهل الساحات ألف مبروك بدء الخطوات الأولى لرفيقنا رفيق الدرب وعقبى للمائة الف .
أعجبتني هذه القصيدة لعبد الله رمزي وكذلك ردك عليها
وأرغب الأستشهاد بها
ياسـيدي يارفيق الدرب مبروك مبروك
2 اقولها من صفا نية ومن طيب خاطر
3 ماهيب من شان موضوعك فله شكل ثاني
4 رسالتك قد قريناها وصابت هـدفها
5 نسعد ونفرح ونتباشر بمثلك وشرواك
6 ما دمت موجود في ساحاتنا يارفيقي
علي بن حسن