- هذه آخر قصيدة ( زمل ) جرت بيني وبين أخي الغالي الشاعر / حسن بن وجران في الأيام الماضية :

بدع / حسن الدوسي : 28-10-1431هـ
الروافِض بلونا بالفِتن مِن قديم ومِن جديد
لأن ذا نهجهم .. وافعالهم للخلايق ما تغبّى
مِن كذب ، وإمتهان اللعن ، والطّعن ضِدّ المؤمنين
واليومه في (( قناوات الفضاء )) يعلنوا سبّ الصّحابه
واسمعهم يلعنون بعائشه بنت أبي بكر الصديق
أُمّنَا الطّاهِره ، المتطهِّره ، حِبّ سيِّدنا محمد
برّئها ربّنا مالإفك وأنزل على هذا كِتَاب
أُمّنا اللي حباها الله بمُصَاحبة خير البريّه
وأكملها بالعَقُل ، والعِلم ، والزُّهد في هذي الحياه
لين صارت منارة خير للي يدوِّر للمعونه
حُبّها مِن صميم الدّين ، واللي ظلمها ما سِلِم
وإحنا في ذالمقام نقول والله ربّ العالمين :
إنّا نبرأ مِن أفعال الرّوافِض ومِن كذبٌ بدوا به
وإنّا نفدي رسول الله وعرضه بكُلّ ارواحنا
--
رد / حسن بن وجران :
مرحبا ياحسن ياشاعرً لك حظور اومنجد ايديد
مرحبا يالذي يرروي بفعله سقيمً مات غبا
مرحبا ياكريمً قلت الاسراف ضد المؤمنين
والله ان الذي مثلك يقود المعارف والصحا.به
والله ان الذي شروى حسن ينتبي بكّر الصديق
ونحن اخوان في مبدى محمد وسيدنا محمد
وجمعنا قولتً يالعدل ياليت من هو اذاك تاب
حب الاسلام وسط اقلوبنا والكبد والا بريه
من تهاون عسا دهر الشقا يخطفه بين الحياه
والله لايرحم العاصي ومنهو يدور للمعونه
من يدور عنا غيره لمنهج محمد ماسلم
دين الاسلام ربا كل جاهل ورب العالمين
ونحن في عالم فيه الحظر والقريوي والبدوبه
وحدنا ربنا وحده بمصدارنا وارواحنا
--



وسلامة الجميع ؛؛


وبهذه المداخلة الأخيرة أكون أنتهيت من عرض كل ما لدي من قصائد ومحاروات سابقة جرت بيني وبين أبو وليد 0


- والآن المايكرفون مع الشاعر / حسن بن وجران ، وأترك المجال لأبو وليد ليبحر بنا ويرسم لنا قارعة جديدة لا تقل جودتها عن سابقاتها - وبالله التوفيق ؛؛