ماأعجبني في (الكليب) الدعائي
هي تلك العفوية التي غلّفته
وتلك الجرأة التي إستمدها رامي
من ثقته بنفسه وكأنّه يذكرني
بمحاضر علم النفس الذي أخرج لطلابه
ورقة نقدية من فئة 100 دولاروقال :
من يريدها فرفع الجميع أيديهم
ثم كرمشهابقوة وقال من يريدهاالآن؟
فرفع الجميع أيديهم .
والقى بها أرضاً وسحقها بقدمه وكرر نفس السؤال
فكانت الإجابة كسابقاتها .
فأردف هذا هو درسكم اليوم ..
فمهما حاولت تغييرالورقة فقيمتها تبقى
لم تتأثر ..
ومهما تعرضت له من نقد وعثرات وإحباطات
فثق أنّ قيمتك الحقيقية لم تمس .
وهذا مافطن إليه رامي وفقه الله .
لك جزيل الشكر أبانواف ولاعدمتك .