الاخ شويل جزاك الله خير على نقل الموضوع ولوأن لي عليه ملاحظات ومن أهمها:

أولآ:
الاسرارالزوجية
كل ماقيل صواب وصحيح الاهذه العبار ( ومن النساء من تصب كل صغيرة وكبيرة في إذن أمها حتى تصبح الابنة

آلة توجه برادار الأم فكان الحياة حياة أمها وليست حياتها الخاصة)

فبعدأن تحمل الأم وتلدوتربي وتدخل ابنتهاالى المدرسة وهي تتابعها في كل كبيرة وصغيرة الى أن تصل في النهاية الى بيت هذا الزوج ((المسكين)) اللي أخذالبنت جاهزة وماتعب عليها ممنوع عليها أن تأخذالمشورة من أمها لأن هذه الأم دائمآفي نظرالزوج ((المسكين ))سيئه وسوف تخرب حياة بنتها مع انهايوم ربتهامن يوم كانت صغيرة أحسنت تربيتها

وعبارة ( وقد فات الزوجة أن الرجل يريد أن يتعايش مع زوجته

وان يتعامل مع عقليتها لا مع عقلية أمها

وهذا من أقوى الأسباب التي تدفع الزوج إلى الهروب من البيت )

وفات الزوج أيضآ أن الزوجة تريدأن تتعايش مع زوجهاوأن تتعامل مع عقليته لامع عقلية أمه لأن الزوج ببساطه يحل لأمه مايحرمه على أم زوجته وهذه ظاهره عندكل الأزواج

وعبارة(ولكن إذا تأزمت الحال ونفدت كل الخطط لها أن تلجا من يوثق بدينها وخلقها وأمانتها

فتستشيرها )

نعم تستشيرمن يوثق بدينها وخلقهاوتلجأإليهالكن الأم لاتخبرهابشئ لأنهاببساطه لايوثق بدينهاولابخلقها ولانهاسوف تخرب بيت بنتهاوتذيع أسرارها وهي فلذة كبدهافمن الذي سوف يخاف على البنت أكثرمن أمها

ثانيآ:

النزيف المادي
الغيرة الحمقاء
يعني ماتكلم أمهاولاتصرف من أمواله إذن لماذا يعمل إذاكان ((المسكين ))مايبغى يصرف لكن( لا يستطيع أن ينطق بحرف اعتراض) أحسن يجلس في البيت زي الحريم ولواني متأكده أن أكثرمن نصف الزوجات عاملات ويصب راتبها في جيب زوجها من دون (أن تستطيع أن تنطق بحرف اعتراض)وباقي الزوجات الله يكون في العون لأنه سوف ينطبق عليهاالكلام اللي في الموضوع
ولاتغاروتضبط أعصابهاوزوجهايتكلم عن النساءكيفماشاء لأنه فوق الشبهات فهو(مسكين)وهي خيالهامريض

وبارك الله لنافي رسولناالكريم عندماهذب الاخلاق بقوله صلى الله عليه وسلم حين سئل أي النساء خير

(( التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا في ماله بما يكره ))

فلم يحقرأويقلل من شأن أم أوأخت زوجه بل كان يهب إذاجأت أخت جديجة رضي الله عنها ويكرمهاويحسن استقبالهالأنهافقط أخت زوجته وكان عليه الصلاة والسلام يكرم صويحباتها فكيف بأهلها

وحفظ لهاحقهافي المال فقال (خذي مايكفيك وولدك بدون اسراف )هذامعنى الحديث

وكان لايعارض غيرة عائشة رضي الله عنهامع أن غيرتها كانت من زوجاته عليه الصلاة والسلام وقدرموقفها عندماتابعته في الليل وهويسلم على أهل البقيع في محاوله منهاأن تعرف الى أين هوذاهب ولم يقل تتبعت خطواتي أوأني أعيش في جحيم فحاشاة أن يخطئ في حق العدوفكيف بأقرب وأحب الناس له
وأخيرآالمرأةلهاحقوق وعليهاواجبات فإذاجأنابالواجبات فأرجوأن لاننسى الحقوق
هاااا رديت ياأخ أحمدالعبايرعسى يكون الردمازعل أحد