قــــال اعرابي لزاهد لقد خلعت الدنيا وزهدت فيها فكيف استطعت ان تروض نفسك على ذلك 0 فقال 0 ايقنت انني خارج منها طائعا او كارها 0 فاختـــــرت ان اخرج طائعا 00 والحقيقه ان ( حب ) الدنيا وزينتها مهلكه للانسان اما حب الله ورسوله فهو الطريق الى النجاه وفقك الله وبارك فيك يا بركـــــــــــــــــــــــــــــــــــــي