عرض مشاركة واحدة
قديم 05-12-2012, 09:18 PM   رقم المشاركة : 1
Berightback شاركوني أجمل عصرية في حياتي


 

شاركوني أجمل عصرية في حياتي
لقد تشرفت عصر هذا اليوم السبت الموافق 21\6\1433 هـ بتفضل من وثقت له قبل أن اتعرف عليه الأخ الأديب محمد عصبي ألغامدي 0 الذي تفضل بإهدائي كتابه الذي كنت ابحث عنه ( بيت القصيد ) وروايته ( ثوب الخطيئة ) وروايته ( رفعت يدي ) وروايته ( أخت عقاب ) وكان يرافقه الأخ الأستاذ الأديب صالح آل عبيد ألعسيري الذي تفضل بإهدائي كتاب 0
( شركاء 0 لا 0 أوصياء ) وكتاب
( اللؤلؤة والزبرجد في زوائد احمد ) لفضيلة الشيخ اسأمه خياط إمام وخطيب المسجد الحرام 0 وهما جيران
عبد الرحمن بن صغير 0 الذي تفضل بمرافقتهم إلى منزلي 0 وكم كانت سعادتي وسروري بهذه الزيارة التي عرفتني عن قرب بالأخ الأديب محمد عصبي ورفيقه 0 وقد اكتمل العقد بحضور الأخ عقيلي ألغامدي الذي كان لي شرف التقائه بصديقة بعد غياب لأكثر من عشرين عام وقد شاركنا عصريتنا الابن الدكتور عبد الله علاف 0 الذي نثر عطره كالعادة من خلال إهداءنا 0 كتابه
( أئمة الحرمين )
وكتابه ( الدعاء المستجاب ) كما تفضل بإهدائي كتاب
( تنبيه الأنام على أمور نهى عنها الإسلام ) لفضيلة الشيخ عبد الله بن سفر ألغامدي 0
أما الأخ عقيلي فقد أهداني كتاب
( الأمير محمد بن سعود ) للأستاذ محمد بن عبدا لله بن مله وهو كتاب 0 بذل 0 فيه جهد كبير 0 الم اقل لكم أنها عصرية اكتمل فيها الدين والتصارخ والأدب والتراث 0 إلا أن سعادتي لم تكتمل لان حضورهم كان للتعارف ورفضوا كل محاولة لقضاء ليلتهم معي ولكن على وعد أرجو تحقيقه ويكتمل برجال الساحات الذين أتاحوا لي واجب التعريف برجال لهم من القدر والمكانة ما يجعلنا نعتز بهم 0 ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله فالشكر لهم لتجشمهم مشقة السفر تقديرا لي والشكر على ما أغدقوه عليه من كريم العطاء والدعاء رفع الله قدرهم وكتب أجرهم وشكري المكرر للساحات ورجالها على إتاحتهم الفرص المتلاحقة وتقبلهم لما اطرح وما يسبغونه عليه هم وكتابها من جميل الدعاء أردت أن القي الضؤ على كتب لهم 0 لم يرد ذكرها في طرحي عنهم 0 بارك الله فيكم جميعا مع تحياتي 00

 

 

   

رد مع اقتباس