استاذي الفاضل سعيد راشد
على أجنحة الشوق
تسافر بي الحروف
نحوك. نحو إبداع ممتزج
بالرومانسية الحالمة
والاحساس المرهف
وأرخي سمعي لعزفك المنفرد
على أوتار العذوبة
قرائتي لأحرفك
جعلتني أصل الى قمة الإستمتاع
ابيات ناصعة الأناقة منك
و ابداع يحملني للسحاب
الحالمون يصعب عليهم الرضوخ
تحت أشد الأضواء سطوعاً
تأبى أرواحهم إلا التعلق بأعطاف خيال وردي
روحانيتهم الجميلة تظل تغرد وحدها في سماء الواقع
سهل على القلوب هضمها
و على الأرواح تشربها
تألفها المشاعر بسهولة
و يستسيغها وجداننا كالشهد
كذاك كانت ابياتك سيدي
لكـ خالص احترامي وتقبل مروري