عرض مشاركة واحدة
قديم 08-30-2009, 10:33 PM   رقم المشاركة : 25

 

الجواب
الرجل هو النمرود كان ملك بابل .
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (258) البقرة

توصل للجواب
صقر الوادي 10 نقاط
طارق شويل 9 نقاط
عبدالرحيم قسقس 8 نقاط
ابن الجنوب 7 نقاط
بنت الوادي 6 نقاط
صالح بن سعيد 5 نقاط
بحر 4 نقاط
صقر الشرحان 3 نقاط




السؤال العاشر

سيدنا موسى عليه السلام طلب من بنو اسائيل أن يدخلوا الأرض المقدسة ولكنهم نَكَلُوا وَعَصَوْا وَخَالَفُوا أَمْرَهُ .
وكان إعتراضهم على الدخول والقتال أن بهذه الأرض رجالاً جبابرة وعتاة وذوي قوى شديدة وهم لايقدرون على قتالهم ولا مقاومتهم .وطالما هؤلاء القوم فيه فلن يدخلوها على الإطلاق . عندها اسقط في يد موسى وأصبح في حيرة ليس سواه وأخيه وقلة قليلة من الذين أمنوا معه . خصوصاً أن القوم قالوا لن نقاتل معك بل اذهب أنت وربك فقاتلا . حاول أن يتدخل رجلان ممن أنعم الله عَلَيْهِمَا نِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ وَهُمَا مِمَّنْ يَخَاف أَمْرَ اللَّهِ وَيَخْشَى عِقَابَهُ . ويقَالَ رَجُلَانِ مِنْ الَّذِينَ يُخَافُونَ " أَيْ مِمَّنْ لَهُمَا مَهَابَةٌ وَمَوْضِعٌ مِنْ النَّاسِ حاولوا نصحهم وقالوا لهم :- ادخلوا عليهم الباب فأنتم الغالبون وتوكلوا على ربكم . لكن الإيمان كان ضعيفاً وإرادة الله فوق كل شيئ .
إمتنعوا عن الدخول والمشاركة في القتال . استشاط موسى غضباً عليهم فدعى بدعوة إستجاب لها الله سبحانه وتعالى .
الأسئلة
ماالمراد بالأرض المقدسة ؟
من هم الرجلين الذين انعم الله عليهما .؟
ماهي تلك الدعوة وبم كانت إستجابة الله لها ؟

 

 
























التوقيع

إللي خذاه الموت تبكي وتنساه .. الموت من تبكي فراقه وهو حي..!
اعجبني

   

رد مع اقتباس