عرض مشاركة واحدة
قديم 08-29-2009, 11:09 PM   رقم المشاركة : 24

 

الجواب
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (41) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا (42) يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا (43) يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ۖ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَٰنِ عَصِيًّا (44) يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا (45) قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ ۖ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ ۖ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا (46) مريم
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ (114)التوبة
( فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَىٰ كَوْكَبًا ۖ قَالَ هَٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَٰذَا رَبِّي هَٰذَا أَكْبَرُ ۖ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا ۖ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (79) ) الأنعام

توصل للجواب
بنت الوادي
ابن الجنوب
صقر الوادي
بحر
صقر الشرحان
طارق شويل
عبدالرحيم قسقس
صالح بن سعيد
عبدالله رمزي
على ابو علامة


تنبيه
معذرة من الجميع فقد قمت بحذف الرسائل بعد أن كتبت الذين اجابوا وعنما اردت حفظ المتغيرات ضغطت على حذف
لذلك التمس العذر إن لم اورد أحد الأخوة الذين اجابوا وعليه مراسلتي حتى اورد اسمه .. وإذا ورد أسم احد لم يجيب فعليه اخباري بذلك .. ورمضان كريم .. لذلك سوف احتسب عشر نقاط لكل من اجابوا مكرمة رمضانية ..
احد ألأخوة كانت إجابته على السؤال الثاني والثالث غير موافقة للمطلوب ..

السؤال التاسع
سيدنا إبراهيم عليه السلام كان له حوار مع رجل قد إدّعى الربوبية . حيث إنه إدعى أنه يحيي ويميت ولكن سيدنا إبراهيم عليه السلام طلب منه أن يأتي بالشمس من المغرب حيث أن الخالق عز وجل يأتي بها من المشرق ولأن من يستطيع أن يحيي ويميت يستطيع أن يفعل ما يريد .هنا ظهر الحق وزهق الباطل . فأستطاع سيدنا إبراهيم عليه السلام أن يكشف قناعه ويبطل عليه دليله، ويبين كثرة جهله، وقلة عقله، وألجمه الحجة، وأوضح له طريق المحجة.
وكانت ادلته وحججه واهيه فكانت حجته بأنه يحيي ويميت يعني أنه إذا آتى بالرجلين قد تحتم قتلهما، فإذا أمر بقتل أحدهما، وعفا عن الآخر، فكأنه قد أحيا هذا وأمات الآخر . لكنّه الجم وسكت عن الكلام عندما طلب منه أن يأتي بالشمس من المغرب .
الأسئلة
من هو ذلك الرجل الذي حاجّه سيدنا إبراهيم؟
اذكر الأيات التي ورد بها ذلك الحوار ؟

 

 
























التوقيع

إللي خذاه الموت تبكي وتنساه .. الموت من تبكي فراقه وهو حي..!
اعجبني

   

رد مع اقتباس