عرض مشاركة واحدة
قديم 11-06-2009, 09:17 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


11. رفع الصوت بالتلبية ( للرجال دون النساء )

كما جاء في صحيح مسلم عن ابن عباس قال " كنا نصرخ بها صراخاً " .

فائدة

جاء في فضل التلبية عند أبن خزيمة والبيهقي وصحح إسناده الألباني

من حديث سهل بن سعد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول

" ما من مسلم يلبي إلا لبى من يمينه وشماله من حجر أو شجر أو مدر

حتى تنقطع الأرض من هاهنا وهاهنا " .



12. التكبير عندما يعلو مرتفعاً والتسبيح عند الهبوط

كما جاء في البخاري عن جابر قال

" كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا ".

وهذه السنة عامة عند كل مرتفع ومنخفض ، لكن يكثر الهبوط والارتفاع في الحج .



13. الاغتسال قبل دخول مكة

كما جاء في البخاري عن ابن عمر قال " من السنة الاغتسال قبل دخول مكة ".



14. إذا دخل يقدم رجله اليمنى وإذا خرج يقدم رجله اليسرى

وذكر دعاء دخول والخروج من المسجد


عن أنس قال من السنة أن يقدم رجله اليمنى عند دخول المسجد

ويقدم رجله اليسرى عند الخروج منه ،

كما جاء في صحيح مسلم عن أبي حميد أو أبي أسيد قال

" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل أحدكم المسجد

وقال : اللهم افتح لي ابواب رحمتك "

وإذا خرج قال: " اللهم إني اسألك من فضلك " .



15. الإشتغال عند دخول الحرم بالطواف أولاً

كما جاء عن أبي داود عن أبي هريرة

" أن النبي صلى الله عليه وسلم لما دخل مكة طاف بالبيت وصلى ركعتين خلف المقام "

ورواه مسلم بنحوه.

فائدة

الأحاديث الواردة في الدعاء عند رؤية البيت ضعيفة .



16. الإضطباع

كما جاء عند الخمسة وصححه الترمذي وغيره من حديث أبي يعلى بن أمية قال :

" طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطبعاً ببرد "

هذا لفظ الترمذي .



17. الرمَل الثلاث الأشواط الأولى ( للرجال )

والمشي باقي الأشواط ( فقط في طواف القدوم إن تيسر ذلك )


كما جاء في الصحيحين عن ابن عمر قال :

" رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا طاف في الحج أو العمرة

أول مايَقدم فإنه يسعى ثلاثة أطواف بالبيت ويمشي أربعة ".

ولم يرمل في طواف الزيارة بالإجماع



18. تقبيل الحجر الأسود أو استلامه إن تيسر ذلك بكل طواف

كما جاء في مسلم عن أبي الطفيل قال :

" رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت ويستلم الحجر الأسود ويقبله ".

وجاء عند أبي داود والنسائي عن ابن عمر مرفوعاً وفيه " في كل طواف " أي يستلمه .

إن لم يستطع تقبيل الحجر الأسود أو استلامه بأي شيء وتقبيله ( لشدة الزحام )

فإنه كلما حاذى الحجر الأسود يكبر يقول " الله أكبر "

كما جاء في صحيح مسلم عن جابر " كلما حاذى الحجر كبر "

فائدة

جاء عند النسائي بسند صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " أنه من حجر الجنة "

أي الحجر الأسود ، أما الحديث الذي عند الترمذي مرفوعاً

"أنه كان أبيض فسودته خطايا بني آدم "

فضعيف لأنه من رواية جرير عن عطاء بن السائب وعطاء بن السائب اختلط

وجرير ممن أخذ منه بعد الاختلاط . والله أعلم .

فائدة

جاء عند الترمذي من حديث ابن عباس رضي الله عنه

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في الحجر الأسود

" ليبعثنه يوم القيامة له لسان ينطق به وعينان يبصر بهما

يشهد على من استلمه بحق ".

فائدة

جاء عن ابن عمر موقوف عليه " بسم الله والله أكبر "

أما الوارد عن رسول الله فهو مقصور على " الله أكبر " .



19. استلام الركن اليماني فقط وعدم تقبيله

ولا يكبر عند استلامه أو محاذاته لأنه لم يرد


كما جاء في البخاري عن ابن عمر

" لم أرى رسول الله يستلم من البيت إلا الركنين اليمانيين ".

فائدة

جاء في مسند الإمام أحمد بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

" استلام الركنين يحطان الذنوب " .



20. القرب من الكعبة عند الطواف إن تيسر ذلك

لظاهر الاحاديث الصحيحة في طواف رسول الله صلى الله عليه وسلم .

• بعض أهل العلم : قاس ذلك على الصلاة أي القرب من الإمام .

• قاعدة : الفضل المتعلق بذات العبادة أولى بالمراعاة بفضل المكان أو الزمن المتعلق بمكان العبادة .

 

 

   

رد مع اقتباس