رؤية صائبة ودرر تنثرها ياأباميس
أحد الزملاء (وكيل) كان دائماً
يكلفنا بأعمال فننصاع له دون تذمر
والسبب أنّه يبدأ طلبه بمقولة :
فضلاً لا أمراً أو بعد إذنك استاذي ممكن ..
وإن طلبته شيء قال :
طلاباتك أوامر فكنّا نردد دائماً مقولة :
الملافظ سعد وهي كذلك فعلاً .