ذيك الايام يابو صالح كانت النفوس طيبة والجيب فاضي لا حقد ولا حسد ولا كراهية لكن صدق المحبة والوفاء جعل الامر سيان اخذكم الضحك .... لو يسويها واحد في هذا الزمن لقامت والدنيا وتوالت الشتائم ... والقطيعة ... والله اعلم على اي شي تنتهي ...
وابو حسن ما شاء الله شماله ما تخطي تشهد عليه حجاير الديرة وحبانيتها اشتكت منه ...
اضحك الله سنك يا ابا صالح ومتعك بالصحة والعافية انت والريس ورحم من كان معكم وجمعنا بهم في جنات النعيم