عرض مشاركة واحدة
قديم 06-01-2010, 08:38 PM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو











أحمد بن فيصل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحد من الناس مشاهدة المشاركة

مثل هذه الجملة التي استدل بها اخي وحبيبي احمد بن فيصل :

.
أولاً أشكر أخي صاحب المداخلة والتي أطلق على نفسه واحد من الناس وأؤكد على أدبه الجم

في التعبير عن المداخلين بدعوتهم بما هو محبب للنفس.


ثانيا ورد في مداخلته مايلي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واحد من الناس مشاهدة المشاركة

ثالثا :- المدعو/ احمد قاسم الغامدي الذي ندعوا الله ان يحاسبة بعدلة يدعوا إلى الاختلاط المقنن في الدراسة

ومواقع العمل وخدمة المرأة لضيوف زوجها ومصافحتها لهم وتفليلها شعورهم وتبادل النظرات بينها وبينهم وسماع الرجال أغنياتها
وخلو الرجل بها حين تنتفي التهمة بل وإردافه لها خلفه على ( الدبَّاب) لان ماعاد فيه دأبه هذي الأيام ,

بعد تأكيده أن من لم يتقبل رأيه في هذا كله فهو ضال مبتدع موتور مرجف لا فرق بينه وبين الفئة الضالة فخطرهما واحد .

وردود الاخوان هنا استنكرو فيها عنوان البيان ولم يستنكرو اسباب البيان !! فسبحانك ربي !



.
وأقول سبحانك هذا بهتان عظيم

أرجو الرجوع إلى أصل القضية والفهم الصحيح البعيد عن الأحكام المسبقة والانطباع الشخصي

فأصل القضية هو حكم الاختلاط، وقد أورد الشيخ /أحمد بن قاسم الغامدي الأدلة التي تبين جواز

الاختلاط؛ وهنا نقطة غاية في الأهمية غفل عنها كثير من الناس وهو أن الحكم بالجواز لا يعني

الدعوة إليه، كما أن الحكم بجواز النكاح بأربعة نساء لا يعني الدعوة إليه، ومن هنا أقول ارجعوا

إلى أصل كلام الشيخ؛ فالشيخ أورد ما أورد من أدلة ووقائع ليبين الجواز وليس للدعوة إلى الاختلاط،

أو استقبال الضيوف أو تفلية الشعر وما إلى ذلك مما وقع فيه حتى كبار الذين ردوا على الشيخ

من التأويل الخاطئ لكلامه.

كنت أتمنى من الذين يردون على الشيخ ويشنعون عليه ما قال أن يعودوا إلى رشدهم ويقرأوا بتمعن

ما ورد في القضية فالمرأة التي ترتدي جلبابها وتكون محتشمة وغير مزاحمة للرجال يجوز لها

الاختلاط بالرجال لحاجة وليس الخلوة بهم هذا في الأصل أما كون الناس لا يرغبون في ذلك فهذا شأن

من لا يريد وليس حكم الدين.

والله الهادي إلى سواء السبيل

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس