بارك الله فيك يااباصالح وكثرمن أمثالك ورحم الله جدك ووالدك ووالدتك
ووالد حبيبنا علي أبو علامه أبوأديب ووالدته وهيء لك وله سبل الخير
والرشاد ومافيه خيري الدنيا والآخرة .
شهادتنا في هذا الرجل - علي أبوعلامه - مجروحة فهو ولانزكيه على الله
نبيل وشهم ووفي وكريم وذو خلق رفيع ووالله لقد سألت أحد زملاء العمل عنه
فرد (أبوعلامه تتعب تقول طيب ولاتوفيه حقه) وهذه كلمة حق نسأل عنها
.... الأمر ليس كما يظن البعض أو يردد (نلمع بعض) بل هي الحقيقة الناصعة
للعلم : علي أبوعلامه كان يبيت في المخيم ويغادره قبل الظهر لعيادة اسنان
في جدة ويعود عصراً للمخيم فما الذي يجبره على ذلك ؟!
وقد قلنا له المخيم ومافيه يفداك ولكنه يقول : مادام معي (أبوخالد) ويقصد
الحبيب محمد دوبح لاتشيلون همي (بسبب مايعانيه من صداع بسب آلآم الأسنان)
لن أسهب في تعداد مناقب هذا الرجل حتى لايغضب وليعذرني أبو أديب
على ماذكرت ولاعدمتكم جميعاً .