أخي أبو فهد الغالي
إنها من حسن الخاتمه رجل ذاهب لصلاة الفجر
رغم كبر السن وحالته الصحية اللتي لا تخفى على أحد
إلا أنه مصر على أداء الصلاة في المسجد
حتى قبيل وفاته بدقائق كان متجهاً لبيت الله
أسأل الله العلي القدير أن تكون هذه من حسن خاتمته
وأن يعوضه في حياته بالجنة
وأن يجازيه الله بالحسنات إحساناً وبالسيئات عفوا وغفرانا
إنتقاء مميز للمواضيع الهادفه وذات الطابع التعليمي
فلله درك يا شويل