أشكر لك أباتوفيق هذا المرورالآسر ولاعدمتك
أستاذي : أباعبدالعزيز
السالفه طويله سأختصرها قدر الإمكان
بعد ظهور آل زلفه في مجلس الشورى ومطالبته بقيادة المرأة
هاجمه .. ياسر التويجري بقصيدة مما ورد فيها
( افتح القرآن يالله او حديث السنه=واعطني اقوى دليل يفند العلماني
كانه مكفر فعطني مقضب المنسنه=والله الوالي لجبع عاتق النصراني
وان غدا عاصي فرحبي للذي وش كنه=عين نبع من صفاها تروي العطشاني
شيخي اللي منته منه ولا أية منه=ضلع قلبي بيض وجهي جدي الروحاني
عزكم يا العوده اللي تكسرون الشنه=وعزنا بالدين حنا شيخنا سلماني
الخوارج حوطونا مثل سور العنه=عذرهم رايين لازم واحد مع ثاني
وآخر الاراء شفته واحتقرته لانه=الدليل اللي يؤكد نزغة الشيطاني
ودهم ان العذارا يركبن الدنه=ويتمشن بالشوارع كان بالامكاني
علموا راع المعارض كان يبغى الجنه=لا يبيع الا الرجال وعلم الحمراني
والله ان البنت والله لو تسوق بفنه=ان تصير بمملكتنا ثورة الشباني
وان تشن الحرب شنه ما وراها شنه=وان يصير الزيت واللي يطلبن مجاني
لا تقيس الدار هاذي مع ربوع فينا=ولا تقارن هالشباب بواحد لبناني)
فتم توبيخه من البعض على إعتبار أن في نصه إشارة
لأهل الجنوب فقال في قناة والتسجيل مثبت لدى القناة
ذول (صفر طقعه ) عذراً على اللفظ فرد عليه الشاعر محمد حوقان بمايلي
( ياسر اسكت واقضب ارضك جعل ابوك الجنه
القصايد فن ماهي هرطقة ورعاني
والتسلق عالكبار اكبر دمار لانه
يفقد الرجال مصداقية الشجعاني
هالقضية من زمان وحبلها يلونه
ما سمعنا منك راي ينور الحيراني
عنصريتك البغيضة واضحة ومصنة
كلمتك مضمونها يغني عن العنواني
اولا كفرت مسلم كل ذنبه انه
جا يقدم راي لازود ولا نقصاني
ذنبه انه مالجنوب وكلمته منسنة
يوم يسمعها الغشيم يقول ذا يعناني
رح ودور غيرها مالك بهذي حنه
منت لاعبها على فرعون يا هاماني
السعوديين اصل وفصل تدري عنه
فيهم النخوة وفعل الطيب والسمحاني
قال عنا مجرمين الله يخيب ضنه
والله انا احفاد ابوبكر وعلي وعثماني
والسعودي ينقتل دون الشرف لكنه
ما يخون الامنين ويفجع الجيراني
والذي مجنون جبنا من يداوي جنه
والمهبل بي نواجههم بعلم ثاني
وانت مثلك لا يمثلنا ولا له منه
ما يفرق بين نصراوي من النصراني
مملكتنا شامخة بالعز يابن هنه
ليتك تعض شحمة يافلان يا ابن فلاني
رح لدراك قبلما موج البحر ياطنه
دري انه في مهب الريح والخسراني
دارنا في ضل شيخ يوم ياقف كنه
من جبال طويق والا هضبة الصماني
دار ابو متعب وهو منا وحنا منه
وش لنا بالجاهل المتغطرس الغلطاني
وانت واشكالك دعاة الانحلال وفنه
شعركم ماجن وظاهر قولكم عصياني
اللي يشوفك تطامر قال ذا وش كنه
مطلقينه من شهار ولا يزال يعاني
لا تغش الناس ثم تحسبها ممتنه
وانت حلو لسان لكنك قليل احساني )
فتمادى في مجالسه الخاصة وأصبح يتهكم بأهل الجنوب
إلى أن كتب الشيخ الدكتور عايض قصيدته فبدأ التويجري
يبدي الندم وكتب قصيدة فيها شيء من الإعتذار ولكن الجميل
أن الشيخ كان قمة في الأدب وفنون الرد .
عذراً على الإطالة ولكن هذا القصة ولاعدمتكم .