أخي شويل ..
إن أزمتنا الحقيقة في هذا العصر هي أزمة الأخلاق والتربية ! والمخرج من هذه الفوضى الأخلاقيّة هي بالعودة الجادة إلى أساسيات التربية ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) القاعدة التي صنعت جيلاً يحمل قيم تربوية ناضجة غيَّرت التاريخ وصنعت الإنسان ...
أشكر أخي الفاضل على الموضوع الجميل والجوهري بمحتواه .. تحياتي ..*