1- اخي عبد الرزاق آل جميله حفظه الله ورعاه شكراً لردّكم اللطيف واشارتكم الى الفلكلور أيّام زمان ثمّ تحوله الآن الى مايشبه السجع كما جاء في رواية العطردي من أن كل شيء في الجدار ويمكن أن نعتبر مقولته فلكلور حالياً وسبحان من يغيّر الأحوال . شرفتني طلتك الجميله تحيّاتي وتقديري لمروركم العطر.
2- حيّا الله أبو عبدالله اللواء الخلوق محمد عجير لقد زدتني شرفاً لمرورك الكريم واضافتك المتألقه . وأذكر أنني أول مره أتعرّف عليك كان ذلك في عام 1394هـ بالرياض عندما قمت أنا بزيارة لرفقائك في الغربة بسكنهم الواقع بجوار مسجد عيد الرياض جوار البلدية وقريباً من حلة العبيد وكان من رفقائك بالسكن اعتقد غرم الله أبو علامه وعبدالله بن ضيف الله وواحد لايحضرني اسمه من قرية حميم اذ كنت منتدباً للريّاض ومررت عليكم بالسلام كون بن ضيف الله نسيب لي وحصلت المعرفة وكنت أنت شابّاً يافعاً اعتقد انّك كنت تدرس بالكلية . ثم تشرّفت بمعرفتك بعد ان حضرت زواج الابن هشام بالطائف في شهر محرم 1419هـ وكنت قطباً هامّاً في نجاح حفل الزواج شكراً لك أيّها اللواء على ردك الجميل تحيّاتي وتقديري لكم والعذر منكم ومن الأعضاء في تأخير الرد لظروف عدم تواجدي حفظك الله ورعاك