بسم الله علينا
فيه واحد ما بقول اسمه ما يفكر إلا في كرشته ما بقى عربة فول في مصر إلا وسطى عليها
من الزمن الماضي قبل 130 سنه ومن الحاضر في مصر الجديدة ومن على سور الأزبكية
حتى فول دبي ما سلم منه لا وبعد يحدد مكان العربة بالضبط شارع الشيخ زايد برج جميرا
ليل نهار في المطبخ ينقع على كرشته تقل كنها جرة فول
أنا اقول احكموا عليه هو ووالله ما بيقصر بيجيب شيء معتبر
ترى ما شاء الله باين عليه خبره
ولا جرة فول في العالم العربي إلا وقد خذ منها غرفه