جميع الفتاوى التي تصدر في قيادة المرأه للسياره او خروجها او سفرها او قيامها بعمل خارج المنزل
ليس فيها تحريم من العلماء وانما فرضيات
يعني يتوقعون الاسواء
سد الذرائع
كل من يؤيد حقوق المرأه اتهموه بالانحراف والعلمانية
رغم انه لو يصدر قرار بالسماح للمراه لوجدت الجميع يتسابقون على محلات السيارات
مثل ما تسابقو على محلات الجوالات رغم انها كانت في نظرهم اكبر مصيبه
جميع الفتاوي التي تصدر ليست ملزمه للشعب او للحكومه وانما اجتهاد شخصي من مصدر الفتوى وله وجهة نظر لك الحق في التمشي بها او رفضها
لا يستطيع احد تحريم قيادة المرأه للسياره ولكن سوف يطلع لك بفرضيات
افرض ان السياره تعطلت
افرض ان السياره انتهى البنزين
افرض ان السياره بنشرت
افرض ان السياره سحبها الونش
يعني شغلنا كله فرضيات وهذا كلام لا يخدم احد مثل ماعرقلو ووقفو عمل المرأه في المحلات التجاريه
والمشكله ان المراه تبيع وتشتري في كل الاسواق في المملكه وخصوصا الشعبيه