عرض مشاركة واحدة
قديم 11-03-2008, 09:27 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو نشط
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوصالح الشمالي is on a distinguished road

يا عين الشمس هاك سن حمار وعطينا سن غزال


 


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تحية طيبة للجميع :
كالعادة المعهوده لي بعد إن أخذت جولة سريعة في عالم ألنت
وبعد ان طفشت من القنوات الفضائية، استرخيت وأخذت اسرح
وامرح وأعيد شريط الذكريات - الطفولية - وتذكرت تلك المقولة.
((يا عين الشمس هاك سن حمار وعطينا سن غزال))
في البداية أخذت اضحك من تلك الذكريات والمقولات التي نقولها-
فقد يكون هذا نوع من أنواع البراءة أو الجهل- وقد يكون هذا ما وجدنا
عليه إباءنا الأميين يقولونه لنا من باب الدعابة ونحن نفرح بخلع ذلك السن،
وشكل الواحد معنا عندما يفتح فمه بعد خلع ذلك السن - الله لا يوريك (يخوف).
كبرنا وكبرت عقولنا معنا واتسعت معرفتنا ووجدنا أنفسنا بأننا على خطا وتلك
المقولة بدعة وفيها دعاء للشمس وهذا للأسف قد يقودنا للشرك، وفي نفس
الوقت أتوقع بأننا نشبه أنفسنا بالحيوانات ما بين حمار وغزال،
والإنسان أكرمه الله بأنه يملك العقل.


عيادات لتقويم الأسنان

ألان لو بحثنا في جميع مدن ألمملكه لوجدنا بأنه في كل زواية عيادة لتقويم الأسنان،
هل التشوهات اللي طلعت فيها أسنان كل واحد منا لها دخل في تلك المقولة
((يا عين الشمس هاك سن حمار وعطينا سن غزال))
والله غضب علينا وصارت أشكال آسنان الواحد منا غلط وتحتاج لتقويم أما
هي خلقة الله ويا حظ عيادات تقويم الأسنان.
-نقلت لكم هذا الموضوع من اجل التنبيه للنقطة الأولى،
والنقطة ألثانيه كانت خيط من خيوط النقطة الأولى ولازالت
الفكرة في راسي حتى أفرغتها في هذا المنتدى...
والمجال مفتوح للجميع للمشاركة وإذا فيه مقولات أخرى نقولها فليتفضل
والمايك عند اللي بعدي،،،


تقبلوا تحياتي،،،

 

 

   

رد مع اقتباس