بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاء في الحديث الذي رواه البخاري وصححه الالباني ما يلي :-
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :
عادني النبي صلى الله عليه وسلم عام حجة الوداع من مرض أشفيت منه على الموت
فقلت : يا رسول الله ، بلغ بي من الوجع ما ترى ، وأنا ذو مال
ولا يرثني إلا ابنة واحدة ، أفأتصدق بثلثي مالي ؟
قال : ( لا ) .
قال : فأتصدق بشطره ؟
قال : ( لا ) .
قال : ( الثلث يا سعد ، والثلث كثير
إنك أن تذر ورثتك أغنياء ، خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس ) .
هذا حديث صحيح وتلك قصة مرويّة
فمن أحق بالإعتبار والاستنان ؟
تقبلوا خالص تحياتي