عرض مشاركة واحدة
قديم 04-28-2009, 03:31 AM   رقم المشاركة : 4

 

يظل شد القارئ وجعله يعيش القصة
مع كاتبها من أهم ما يميز القاص، وهذا ما عشته أنا في هذا
الجزء من القصة، ما شاء الله تبارك الله حشد هائل من المفردات الديروية
إن صح التعبير في أسلوب مشوق ويبدو أن الدراما تطل برأسها من مقدمة
هذه القصة، مما يعني أننا سنظل نطالبك بالسرعة في إيراد الجزء بعد الجزء
حتى نستمتع بهذا السرد الفائق الجاذبية، والمتأمل في هذه القصة يلمح
جانب الثقافة العالية بما كان عليه الأولين ومدى معاناتهم مع الحياة في
الصحة والمرض، لا أستغرب إن أصبح حديث الناس بعد هذه المقدمة
ماذا فعل سالم؟ وأيش سوت حليمة؟ وأيش صار لبخيت؟ وهكذا...
في انتظار الجزء الثاني يا أبا عبدالله...

 

 

   

رد مع اقتباس