عرض مشاركة واحدة
قديم 11-13-2010, 06:47 PM   رقم المشاركة : 6

 

الاخوه الاحباء فى هذه المشاركه سوف احاول ان اجد رابط للكتب عالية الذكر وهى موجوده بالشبكة اللالكترونيه وبكثره إلا انى حقيقه لا اعلم مدى جواز تحميلها من عدمه وارجو ان يفيدنا اهل الاختصاص وإلى ذلك الحين سوف ادون رابط لاحد الكتب الجميله وجدته بنفس منتدي عائلة المؤلف : د مصطفى السباعي رحمه الله
ولعلمى بأن الهدف من تأليف الكتاب هو فائدة الناس اولاً قبل البحث عن الربح

( هكذا علمتني الحياة ) ..
لـ الدكتور / مصطفى السباعي ..

كتاب رائع يلخص فيه الكاتب نظرته حول كثير من القضايا على شكل خواطر ..
كتب هذه الخواطر وهو على فراش المرض في مستشفى المواساة بـ دمشق ..
يقول في مقدمة الكتاب :
( وبعد... فهذه خطرات بدأت تسجيلها وأنا في مستشفى المواساة بدمشق في شهر ذي القعدة من عام 1381 للهجرة الموافق لشهر نيسان (إبريل) من عام 1962 للميلاد )
ويقول أيضا ً في المقدمة :
( إن هذه الخواطر هي خلاصة تجاربي في الحياة، لم أنقل شيئاً منها من كتاب، ولا استعنت فيها بآراء غيري من الناس، وأعتقد أن من حق الجيل الذي أتى بعدنا أن يطّلع على تجاربنا، وأن يستفيد من خبرتنا إذا وجد فيها ما يفيد، وهذا خير ما نقدمه له من هدية. إننا لا نستطيع أن نملي عليه آراءنا إملاءً، وليس ذلك من حقنا، وإنما نستطيع أن نقدم له النصح والموعظة، وخير النصح ما أعطته الحياة نفسها، وأبلغ الموعظة ما اتصل بتجارب الحياة ذاتها، والناس وإن اختلفت مشاربهم وعقولهم وطباعهم، فإنهم يلتقون على كثير من حقائق الحياة، ويجتمعون على كثير من الرغبات والحاجات والأهداف )

( نبذة عن الكتاب ) ..
الكتاب من حجم الورق الصغير يقع في 400 صفحة ..
وهو مقسم على 39 موضوع ..
في كل موضوع يناقش قضية إسلامية ..

( سعر الكتاب ) ..
20 ريال تقريبا ً ..
وهو متوفر في جميع فروع مكتبة العبيكان ..

( وقفة موجزة مع أحد فصول الكتاب ) :
بـ أي سلاح نحارب !!
الدنيا من حولنا تعج بالمؤامرات والمؤتمرات، وخصومنا يتألبون على أوطاننا ويودون القضاء علينا ولو بأيام معدودات، ونحن قد تنفسنا الصعداء فلا أجنبي يذرع البلاد بجيوشه وآلاته، ولا مستشار يفرض إرادته فيمنعنا من أن نتحرر، ويحول بيننا وبين أن نعمل لسعادتنا كما نريد؛ فنحن في الداخل أحرار؛ نستطيع أن نعمل كل شيء، ونحن في الخارج محاطون بشبكة من الدسائس يريد كل جماعة أن يلحقونا بركبهم ويجعلونا مطيتهم الذلول، فما هو السلاح الذي تسلحنا به حكوماتنا للدفاع عن أنفسنا؟ وما هي الخطط التي وضعت لتقوية بنائنا الداخلي وقد استلمناه من عدونا ركاماً فوق ركام؟

الكتاب موجود على هذا الرابط
http://www.almaktba.com/out.php?bid=3825



والله اسأل ان لا اكون قد تعديت على حقوق الغير

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس