تغطية رائعة بعدسات المبدع دائما وصاحب النشاط الدءوب خوي أبو أديب وفارس الساحة الدائم خوي أبو توفيق.
وكم كنت أود أن أجد مكانا لي في إحدى هذه الصور إن لم أكن ملتقطا لصور مثلها بعدساتي غير أن مرابطة العيد منعتني عن هذا الحضور الطيب .
وقد كنت أعد نفسي بالمشاركة بقالبي قبل قلبي للحضور لكن ليس كل مايتمناه المرء يدركه وكما يقولون تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.
فكل عام وكل خوياني في الساحة في حب وخير ومودة وألفة والشكر والامتنان والتقدير لكل من فكر وساهم وشارك في هذا الجمع لما فيه من ألفة ومودة غابت عن حياتنا.
وادعو الله ان أجد مكاني بينكم في اللقاءات القادمة بمشيئة الله وقدره.
يا أخي المسلم في كل مكان و بلد أنت مني و أنا منك كروح في جسد
وحدة قد شادها الله أضاءت للأبد و تسامت بشعار قل هو الله أحد
إذا اشتكى مسلم في الصين أرقني و إن بكى مسلم في الهند أبكاني
و مصر ريحانتي و الشام نرجستي و في الجزيرة تاريخي و عنواني
أولئك إخواني الذين أحبهم و أوثرهم بالود بين إخواني
و ما منهم إلا كريم مهذب حبيب إلى إخوانه غير خوان
وكل عام واعضاء الساحات وزوارها في يمن وخير وصحة وبركة