الشاعر علي ابن احمد بن حسين من قرية القرن من بني ظبيان
قال هذه القصيده بعد اشتداد الفتنه التي كانت بين بني ظبيان وبالجرشي واحساس الشاعر برغبة كل طرف في الصلح 0
البدع
يا غامد ما حد يزهًٍٍَي للضليل وكل قامع شور
والذي بي يسعد الجاهل على الفتنه وقامح شوره
يفتكر في قصة الحلبوب يووم 0 افتن 0 وربي اعماه
كل ما جاء 0 ينقل 0 ايده طاح ما صيًَر مكانها
الله اكبر يا الفتن كم زولت من مال ( ومدرايكا )
وزوايدها نواقص ما مع احد ما الفتن مخروج
كم تهرجنا بهرج حاليا وأثر القسا وراه
الرد
الذي ما يقبل الاصلاح يصبح في النقا محشور
انا ما ودي تضلي دورنا بعد النقا محشوره
نحترم عشر المساقي ذا في الوادي نوابع ماه
قد قهرنا في علوم معابره وعلا مكانها
وانا والله يا شريكي ما لفيت وغلني (أدرايكا)
فمرد الناس للحق لو يكن بعد الرقاب العوج
والفتن ما شددت دار المحمد عا لقساوره
( ومدرايكا ) المدرك المكان ( ادرايكا ) الادراك
رحمه الله ورحم رجال ذلك الزمن الذي كان يعاني فيه العاقل من الارشاد المضله