امسحها في وجه أخوك يا ساري ، وأنت تعلم ما نكنه لك من ود وتقدير واحترام ، ولكن !!

يبدو أنك تبحث عن ترجمته بالكلمات العذبة ..

على ساحات المحبة اجتمعنا
وقبلها جمعنا دم ووطن وملة
ان كان عن الغايب ما نشدنا
فيشهد الله في الخافق محله


كتبت هذه القصيدة العصماء التي تزن ديوان في الحال والتو " قولوا ما شاء الله " ..

والمعنى " بما إني دب " في كرش الشاعر ..

والله أني لا أتمنى غياب أحد ، ولكن بعد مراسلة بعض الإخوة وجدت أن لديهم ما يشغلهم من سفر وغيره ، وأحياناً تكون استراحة محارب ..

لذا أصبحت أفضل ترك الجميع وشأنهم ..


وأتمنى أتمنى أتمنى ..
وأرجوك أرجوك أرجوك ..
وطالبك " هذي ما تجي عند العرب غير مره وحده بس "

أن تتابع معنا مسيرتك التي عنوانها المحبة والمودة الإخاء ..

ودمت في حفظ الله ورعايته ..

وصدقني أن ساحات وادي العلي لا تكيل بمكيالين ..