ما شاء الله تبارك الله وعين الله ترعاك وتكلؤك وتحرسك
يا أبا محمّد ما للمهامّ الصّعبة إلاّ رجالها
حضورك مشرّف دائماً وأبَداً ، تكون في الطّليعة ، ولا ترضى بغير المقدّمة بديلا !
سفريّاتك مثمرة ، لأنّ فيها الخير والبركة ـ إن شاء الله ـ ليس لك وحدك وإنّما لمجتمعك الّذي يفخر بك ؛
فهنيئاً لهذا المجتمع الّذي اختارك ووضع ثقته فيك ،
وهنيئاً لنا بك وبأمثالك المؤثِّرين !
سفراً مجيداً وعوداً حميداً .