.
*****
من معالم مدينة طنجه
قصبة غيلان : تقع على الضفة اليمنى لوادي الحلق, على الطريق المؤدية إلى مالاباطا شرق المدينة العتيقة. تم بناؤها حوالي 1664م
قصبة غيلان
قصر القصبة أو دار المخزن : تحتل هذه البناية موقعا استراتيجيا في الجهة الشرقية من القصبة وبني قصر القصبة أو قصر السلطان مولاي إسماعيل والآن هي متحف إثنوغرافي وأركيولوجي لطنجة ومنطقتها وتتكون من الدار الكبيرة وبيت المال والجامع والمشور والسجون ودار الماعز والرياض
قصر القصبه
الجامع الكبير : ويقع على مقربة من سوق الداخل وقد تم تحويله إلى كنيسة خلال فترة الاستعمار البرتغالي وتم استعادته وشهد الجامع ترميم واسع واستعمل فيه كل فنون الزخرفة من فسيفساء وزليج وصباغة ونقش ونحت وكتابة على الخشب والجبس ويحتوي الجامع الكبير على بيت للصلاة مكون من ثلاثة أروقة متوازية مع حائط القبلة وصحن محاط من كل جانب برواقين و بذالك فهو يعتبر نموذجا للمساجد العلوية المعروفة ببساطة هندستها
الجامع الكبير
جامع الجديدة : يعرف كذلك باسم جامع عيساوة وأحيانا بمسجد النخيل، يقع أمام الزاوية العيساوية على زنقة الشرفاء.. يتميز المسجد بمنارته ذات الزخارف الفسيفسائية
جامع الديده
جامع القصبة : يوجد بزنقة بن عبو. من طرف الباشا علي أحمد الريفي ويعتبر من ملحقات قصر القصبة أو ما يسمى بدار المخزن
السفارة الأمريكية : تعتبر هذه البناية أول مؤسسة أصبحت في ملكية الولايات المتحدة خارج أمريكا بعد أن أهداها لها السلطان مولاي سليمان الأول سنة 1821م وحالياً هي متحف للفن المعاصر
الكنيسة الإسبانية :بعد أن قضت البناية فترة في ملكية أسرتين يهوديتين اشتراها السلطان محمد بن عبد الله حوالي 1760م ثم اهديت للحكومة السويدية لتؤسس بها أول قنصلية لها سنة 1788م. وفي 1871م استغلها الحاكم الإسباني لتكون إقامة للبعثة الكاثوليكية وبنى بها كنيسة كبيرة سموها "لابوريشيما"على السيدة مريم أم المسيح ولكن منذ حوالي ثلاثين سنة أو أكثر لم يعد يتردد المسيحيون على الكنيسة بكثرة فأصبحت المؤسسة تعنى بأنشطة اجتماعية مختلفة وحاليا لم يبق من البناية سوى الجزء العلوي من السلم الرئيسي
*****